The الاقتصاد الإسلامي Diaries
الاعتماد على العقيدة الإسلاميّة؛ إذ يعتمد هذا النظام الاقتصاديّ على الإسلام في صياغة مبادئه وقوانينه وكافّة القواعد والتشريعات الخاصّة به.
التأكيد على أهمية العمل المباح الذي من خلاله يحصل الإنسان على الرزق الكريم، كما أوجب الإسلام النفقة من قبل الرجل على زوجته وأولاده ووالديه إن لم يكن لهما مصدر للإعالة.
فالنِّظام الاقتصاديُّ الإسلاميُّ أثبتت التَّجارب المختلفة، والأزمات المتوالية أنَّه هو العلاج الأمثل، والنِّظام الأفضل لمعالجة القصور، والقضاء على المشاكل، والأزمات الاقتصاديَّة؛ فكلُّ الأنظمة الاقتصاديَّة الوضعيَّة -دون استثناء – لم يأتوا بما يصلح للنَّاس حتَّى في الحدود الإقليميَّة، شأن أيِّ نظامٍ وضعيٍّ لا يستمدُّ من حكيم خبير.
In their writings, Sadr and one other authors "sought to depict Islam as being a religion committed to social justice, the equitable distribution of wealth, and the cause of the deprived classes," with doctrines "suitable to Islamic jurists," when refuting present non-Islamic theories of capitalism and Marxism. Mohammad Baqir al-Sadr as well as cleric Mahmoud Taleghani produced an "Islamic economics" emphasizing An important job for your state in matters including circulation and equitable distribution of wealth, as well as a reward to individuals while in the Market for becoming exposed to risk or liability.
والدِّين الإسلاميُّ هو الدِّين الخاتم الصالح لكلِّ زمان ومكان، فكان اقتصاده فيه من المرونة ما يجعله يتَّسع للأساليب المختلفة، والوسائل المتجدِّدة، والعرف مادام لا يتعارض مع أصل ثابت.
التّكافُل وضمان الكِفاية: حيثُ تقوم الدّولة الإسلاميّة بتأمين الحاجات الضروريّة لمن لا يقدر عليها.
مفهوم الاقتصاد الإسلامى من منظور علمى ببساطه - د.سامح العطوى على يوتيوب
تمت الكتابة بواسطة: ياسمين عدنان أبو سالم آخر تحديث: ٠٨:٣٣ ، ١٣ أبريل ٢٠٢١ ذات صلة تعريف نظام الاقتصاد الإسلامي
يقوم نظام الاقتصاد الإسلامي على مجموعة من المبادئ، فيما يلي بيان جانب منها:[١١]
Zakat – the "charitable taxing of sure property, such as currency, gold, or harvest, with an eye to allocating these taxes to نور الامارات eight expenses which can be also explicitly described while in the Quran, like support to those in want."
القاعدة الثانية: المال ليس سلعة وانما وسيلة للوصول الى غايات معينة، وملكيته ما هي الا أداة للوصول الى هذه الغايات، لذلك لا يمكن أن ينتج عنه أي مردود إلا إذا تحمل مخاطر الربح والخسارة، أي إذا اقترن بالعمل الذي يحتل مكانة هامة ورئيسة في الدورة الاقتصادية لهذا النظام.
تحقيق العدالة الاجتماعية، وحفظ التّوازن الاقتصاديّ؛ من خلال توزيع الثّروة وعدم جعلها في أيدي فئةٍ مُعيّنة، لِقولهِ -تعالى-: (كَيْ لَا يَكُونَ دُولَةً بَيْنَ الْأَغْنِيَاءِ مِنكُمْ).[٢٠]
عدم الحظر عليه: الشخص المحظور عليه بسبب الإفلاس أو السفه لا يجوز له أن يشتري أو يبيع في أي حال من الأحوال.
Islamic financial institutions have grown recently from the Muslim globe, but are an incredibly small share of the worldwide economic climate compared to the Western debt banking paradigm.